من الأساطيـر الشهيره في #أبين [ قصة الممسخين ] ^^
الممسخين: يقع هذا الموقع بالقرب من مدينة مرتعة وتبعد عن عاصمة المديرية مكيراس بحوالي 45 كم يحتوي على مجموعة من الصخور المختلفة منتصبة على مساحة صغيرة من الأرض وقد كتب عنها أحد المهتمين مايلي:

مازالت هناك في صخور ذلك الموقع رسوم صخرية ومخربشات، ويقع إلى الجنوب من وادي شرجان ولكنه يدخل ضمن مواقع وادي شرجان كمنظمومة متكاملة، حيث يظهر من بقايا الأساساتالتي تمثل بقايا مقابر برجية (أساسات دائرية)، والرسوم والمخربشات الصخرية تعكس أن شرمان هو موقع يعود إلى ما قبل التاريخ، ويحتمل أن المستوطنين الأوائل الذين استقروا في وادي شرجان قد جاءوا من هذا الموقع.
إلاَّ أن ما يلفت النظر في هذا الموقع هو الصخور الطبيعية التي تعرضت للتعرية، مما جعلها تبدو كرؤوس لبشر، الأمر الذي أدى بالأهالي إلى نسج الأساطير عن هذا الموقع.. حيث تذكر إحدى الأساطير التي يتداولها الأهالي أن شخصاً طلب حريوه ـ عروساً ـ ليتزوجها واشترطت عليهم أثناء ذهابها إلى بيت زوجها أن تمشي إلى بيت زوجها فوق عجين ـ لحوح ـ يمتد من منزلها إلى منزل زوجها، ففعلوا ذلك وفرشوا العجين على الطريق ومشت (الحريوة) إلى القرب من منزل (الحريو)، وقبل الوصول استقبلهم أهل (الحريو) على بعد (100 متر) ومسخهم الله على هيئة أحجار لبطرهم بنعمته.
من تصـوير albatel24
وكتب التعليق صالح دعمش
الناقل لكم ابوبشار الجوهري
الممسخين: يقع هذا الموقع بالقرب من مدينة مرتعة وتبعد عن عاصمة المديرية مكيراس بحوالي 45 كم يحتوي على مجموعة من الصخور المختلفة منتصبة على مساحة صغيرة من الأرض وقد كتب عنها أحد المهتمين مايلي:

مازالت هناك في صخور ذلك الموقع رسوم صخرية ومخربشات، ويقع إلى الجنوب من وادي شرجان ولكنه يدخل ضمن مواقع وادي شرجان كمنظمومة متكاملة، حيث يظهر من بقايا الأساساتالتي تمثل بقايا مقابر برجية (أساسات دائرية)، والرسوم والمخربشات الصخرية تعكس أن شرمان هو موقع يعود إلى ما قبل التاريخ، ويحتمل أن المستوطنين الأوائل الذين استقروا في وادي شرجان قد جاءوا من هذا الموقع.
إلاَّ أن ما يلفت النظر في هذا الموقع هو الصخور الطبيعية التي تعرضت للتعرية، مما جعلها تبدو كرؤوس لبشر، الأمر الذي أدى بالأهالي إلى نسج الأساطير عن هذا الموقع.. حيث تذكر إحدى الأساطير التي يتداولها الأهالي أن شخصاً طلب حريوه ـ عروساً ـ ليتزوجها واشترطت عليهم أثناء ذهابها إلى بيت زوجها أن تمشي إلى بيت زوجها فوق عجين ـ لحوح ـ يمتد من منزلها إلى منزل زوجها، ففعلوا ذلك وفرشوا العجين على الطريق ومشت (الحريوة) إلى القرب من منزل (الحريو)، وقبل الوصول استقبلهم أهل (الحريو) على بعد (100 متر) ومسخهم الله على هيئة أحجار لبطرهم بنعمته.
من تصـوير albatel24
وكتب التعليق صالح دعمش
الناقل لكم ابوبشار الجوهري
رووووووووووووووووووعه
ردحذف